ماهو الحكم في المواضع التّالية :
وَلَنْ يَّنفَعَكُمُ اُ۬لْيَوْمَ إِذ ظَّلَمْتُمْ أَنَّكُمْ فِي اِ۬لْعَذَابِ مُشْتَرِكُونَ
***
وَمَنْ يَّتَبَدَّلِ اِ۬لْكُفْرَ بِالْإِيمَٰنِ فَقَدْ ضَلَّ سَوَآءَ اَ۬لسَّبِيلِ
***
قَد تَّبَيَّنَ اَ۬لرُّشْدُ مِنَ اَ۬لْغَيِّ
***
فَلَمَّا أَثْقَلَت دَّعَوَا اَ۬للَّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ ءَاتَيْتَنَا صَٰلِحاٗ لَّنَكُونَنَّ مِنَ اَ۬لشَّٰكِرِينَ
***
كَلَّا بَل رَّانَ عَلَيٰ قُلُوبِهِم مَّا كَانُواْ يَكْسِبُونَ
***
إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذَّٰلِكَ مَثَلُ اُ۬لْقَوْمِ اِ۬لذِينَ كَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَا
***
وَنَادَيٰ نُوحٌ اِ۪بْنَهُۥ وَكَانَ فِي مَعْزِلٖ يَٰبُنَيِّ اِ۪رْكَب مَّعَنَا وَلَا تَكُن مَّعَ اَ۬لْكَٰفِرِينَ
***
فَيَغْفِرْ لِمَنْ يَّشَآءُ وَيُعَذِّب مَّنْ يَّشَآءُ