أجب ب "صواب " أو " خطأ "
الرّاء المكسورة تُرقّق دائما
حال الوصل، ما حكم الرّاء في الكلمات التّالية :
وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ اَ۬لنَّاسِ عَلَيٰ حَيَوٰةٖ
***
وَمَنْ يَّسْتَنكِفْ عَنْ عِبَادَتِهِۦ وَيَسْتَكْبِرْ فَسَيَحْشُرُهُمْ إِلَيْهِ جَمِيعاٗ (النساء 171)
***
قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ (الأعراف 11)
***
تِلْكَ ءَايَٰتُ اُ۬لْقُرْءَانِ وَكِتَابٖ مُّبِينٍ
***
وَإِذْ نَجَّيْنَٰكُم مِّنْ ءَالِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوٓءَ اَ۬لْعَذَابِ
***
إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَاداً
***
قُمْ فَأَنذِرْ وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ
***
أَفِے قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَمِ اِ۪رْتَابُواْ
حال الوقف، ما حكم الرّاء في الكلمات التّالية :
يَٰأَيُّهَا اَ۬لْمُدَّثِّر
***
وَقَدَّرْنَا فِيهَا اَ۬لسَّيْر
***
إِنَّ اَ۬للَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِير
***
إِنَّهَا لَإِحْدَي اَ۬لْكُبَر